Labels

Minggu, 18 November 2012

Bab Tashghir


التَّصْغِيرُ
فُعَيْلاً اجْعَلِ الْثُّلاَثِيَّ إِذَا صَغَّرْتَهُ نَحْوُ قُذَيٍّ فِي قَذَا
فُعَيْعِلٌ مَعَ فُعَيْعِلٍ لِمَا فَاقَ كَجَعْلِ دِرْهَمٍ دُرَيْهِمَا
وَمَا بِهِ لِمُنْتَهَى الْجَمْعِ وُصِلْ بِهِ إِلَى أَمْثِلَةِ الْتَّصْغِيْرِ صِلْ
وَجَائِزٌ تَعْوِيْضُ يَا قَبْلَ الْطَّرَفْ إِنْ كَانَ بَعْضُ الاسْمِ فِيْهمَا انْحَذَفْ
وَحَائِدٌ عَنِ الْقِيْاسِ كُلُّ مَا خَالَفَ فِي الْبَابَيْنِ حُكْمَاً رُسِمَا
لِتِلْوِيَا الْتَّصْغِيْرِ مِنْ قَبْلِ عَلَمْ تَأْنِيْثٍ اوْ مَدَّتِهِ الْفَتْحُ انْحَتْم
كَذَاكَ مَا مَدَّةَ أَفْعَالٍ سَبَقْ أَوْ مَدَّ سَكْرَانَ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ
وَأَلِفُ الْتَّأْنِيْثِ حَيْثُ مُدَّا وَتَاؤُهُ مُنْفَصِلَيْنِ عُدَّا
كَذَا الْمَزِيْدُ آخِرَاً لِلْنَّسَبِ وَعَجُزُ الْمُضَافِ وَالْمُرَكَّبِ
وَهَكذَا زِيَادَتَا فَعْلاَنَا مِنْ بَعْدِ أَرْبَعٍ كَزَعْفَرَانَا
وَقَدِّرِ انْفِصَال مَا دَلَّ عَلَى تَثْنِيَةٍ أَوْ جَمْعِ تَصْحِيْحٍ جَلا
وَأَلِفُ الْتَّأْنِيْثِ ذُو الْقَصْر مَتَى زَادَ عَلَى أَرْبَعَةٍ لَنْ يُثْبَتَا
وَعِنْدَ تَصْغِيْرِ حُبَارَى خَيِّرِ بَيْنَ الْحُبَيْرَى فَادْرِ وَالْحُبَيِّر
وَارْدُدْ لأَصْلٍ ثَانِيَاً لَيْنَاً قُلِبْ فَقِيْمَةً صَيِّرْ قُوَيْمَةً تُصِبْ
وَشَذَّ فِي عِيْدٍ عُيَيْدٌ وَحُتِمْ لِلْجَمْعِ مِنْ ذَا مَا لِتَصْغِيْرٍ عُلِمْ
وَالأَلِفُ الْثَّانِ الْمَزِيْدُ يُجْعَلُ وَاوَاً كَذَا مَا الأَصْلُ فِيْهِ يُجْهَلُ
وَكَمِّلِ الْمَنْقُوْصَ فِي الْتَّصْغِيْرِ مَا لَمْ يَحْوِ غَيْر الْتَّاءِ ثَالِثَاً كَمَا
وَمَنْ بِتَرْخِيْمٍ يُصَغَّرُ اكْتَفَى بِالأَصْلِ كَالْعُطَيْفِ يَعْنِي الْمِعْطَفَا
اخْتِمْ بِتَا الْتَّأْنِيْثِ مَا صَغَّرْتَ مِنْ مُؤنَّثٍ عَارٍ ثُلاَثِيٍّ كَسِنّ
مَا لَمْ يَكُنْ بِالْتَّا يُرَى ذَا لَبْسِ كَشَجَرٍ وَبَقَرٍ وَخَمْسِ
وُشَذَّ تَرْكٌ دُوْنَ لَبْسٍ وَنَدَرْ لَحَاقُ تَا فِيْمَا ثُلاَثِيًّا كَثَرْ
وَصَغَّرُوَا شُذُوْذَاً الَّذِي الَّتِي وَذَا مَعَ الْفُرُوْعِ مِنْهَا تَا وَتِي

Tidak ada komentar:

Posting Komentar